عندما تواجه منصة إكس (المعروفة سابقًا بتويتر) تحديات، يظهر إيلون ماسك، مالك المنصة، يبحث عن طرق لضمان استدامتها وتطويرها. في الفترة الأخيرة، شهدت المنصة سلسلة من الجدل واتخاذ القرارات التجارية الصعبة.
من أبرز الإجراءات التي اتخذها ماسك لدعم المنصة كانت محاولته لجذب المشاهير لنشر محتوى على منصة إكس. على سبيل المثال، طلب مساعدة من المغنية تايلور سويفت، والتي أثارت حماسة جمهورها بشكل استثنائي لإعادة إصدار ألبومها “1989”. دعت معجبيها لحل الألغاز لمعرفة عناوين الأغاني في الألبوم، وقامت بمشاركة تلك الألغاز على وسائل التواصل الاجتماعي.
من ناحية أخرى، تساءلت تقارير عن ضرورة الترويج لتايلور سويفت على منصة إكس من خلال نشر مقاطع من أغانيها مجانًا. ذلك جاء بعد فرار المعلنين من المنصة بسبب تصريحات إيلون ماسك التي أثارت الجدل.
بالإضافة إلى ذلك، حاول إيلون ماسك جذب مشاهير آخرين لنشر محتوى على منصة إكس. على سبيل المثال، قدم الدعم للمذيع تاكر كارلسون الذي زادت مشاهداته بفضل بثه على المنصة، وأشار ماسك إلى نجاح مشاهدات تاكر كارلسون على منصة إكس.
من الملاحظ أن إيلون ماسك يستجيب بسرعة للمشاهير على المنصة ويطلب منهم تنفيذ ما يراه مناسبًا. وهذا يظهر في دعمه للممثل الكوميدي راسل براند الذي واجه اتهامات بالاعتداء الجنسي وقام بمشاركة فيديو على منصة إكس قبل نشر التحقيق في الاتهامات. وبالرغم من الدعم الأولي، انتقل براند لاحقًا إلى منصة “رامبل”، مما أثار استياء ماسك ودفعه للتعبير عن خيبة أمله في عدم دعم براند لمنصته.
بهذا الشكل، يمكن توظيف القصص والمعلومات الواردة في المقالين لإنشاء محتوى مناسب يتناسب مع مدونة ووردبريس ويتناول تفاصيل مهمة حول تحديات وجهت منصة إكس وجهود إيلون ماسك للتغلب على هذه التحديات.